يعتبر المسجد في الإسلام مركزاً تنطلق منه كافة النشاطات الإسلامية، من تربية وتعليم ورعاية مصالح الأمة. واستعادة المسجد لدوره الريادي بات حاجة ملحة للنهوض بمجتمعنا ونشر ديننا الحنيف الذي أكرمنا الله تعالى به.
وتسعى الجماعة حثيثاً في تدعيم نشاطات المسجد لتشمل كافة النواحي الإنسانية من تربية وتعليم وصحة وخدمات اجتماعية.